لا أحد ينكر أن أكادير، كانت تلك الحورية الجميلة التي لا تضاهيها مدينة أخرى في المغرب فيما تضاهي هي مدن العالم، مدينة تحتوي جميع الأجناس والأعراق والمذاهب، فعاشت فيها اللغات المختلفة، وتميزت بلغة التفاهم والتسامح والحياة والإلتقاء الحضاري بكل أبعاده، فكانت أنشودة الروح والقلوب، هبة السماء ومحراب البهاء، لها حكايات وروايات مع كل زمان وزمن ومكان، فهي مثل أساطير الخيال، حكاياتها يرويها الإنسان من كل الأجناس والأعمار.
تلك الذكريات التي تعود بنا إلى حب مدينتنا التي تتسابق عليها الشمس والقمر لتقبيل خدودها، إنها حقا مدينتنا التي يتسع صدرها للجميع و لا تصادر حق أحد في العيش فيها، هي المدينة التي يتوحد فيها الزمن و الزمان و تظل في نفس الوقت تهبنا الحياة بدون زبونية وبدون "باك صاحبي" لتنفض من على جسدها ما علق به من هموم.
بالله عليكم أعيدوا مدينتي إلى سابق عهدها، امسحوا دموعها وردوا لها الإبتسامة التي غابت عنها !
سانتكروز عروس الجنوب
Étendue bleue de plus de 120 Kms dans la région de Souss Massa, Oued Massa trouve sa source dans l’Anti-Atlas et se déverse dans l’Océan Atlantique. C'est le refuge de plusieurs espèces animales rares au Maroc.
إقرأ المزيدNichée en plein Anti-Atlas, près de la ville de Tafraout et à 1000 mètres d’altitude, la vallée des Ammeln offre un paysage qui vous laissera bouche-bée de par sa beauté.
إقرأ المزيدSituée à environ 290 Kms au sud d’Agadir, et connue pour ses gravures rupestres datant d’un temps révolu, la province de Tata témoigne d’un passé riche culturellement et artistiquement parlant.
إقرأ المزيد
للتعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء حساب.