يعتبر بوجلود أو فن "هرما" من الطقوس الشعبية التي تحييها سوس ماسة ،وهو طقس افني يتكرر كل سنة بعد عيد الأضحى، يختلف هذا النوع من الفن من منطقة الى اخرى بناء على خصوصية المنطقة،
فمثلا بمدينة الدشيرة والنواحي يتم إحياء أسطورة بيلماون أو بوجلود بارتداء الشباب المشاركين في الاحتفال جلود الأضاحي ويجوبون الشوارع و أجواء الاحتفال والمرح يسود بين الشباب والأطفال اليافعين، و في الليل يقرعون البيوت لجمع ما يجود به الناس، سواء من نقود أو بيض أو سمن، أو لحوم الأضحية التي يتم تقطيعها عادة خلال اليوم الأول.
أما في بعض المناطق الداخلية بسوس كأولوز تالوين و النواحي فيقومون بإحياء ليلة أحواش هرما في فضاء رحب يعج بالضيوف ويرقصون ويرددون الأشعار في جو احتفالي بهيج.
بوجلود "أحواش هرما"..أسطورة تاريخية وتراث شعبي
بوجلود بأكادير ثقافة رائعة
Étendue bleue de plus de 120 Kms dans la région de Souss Massa, Oued Massa trouve sa source dans l’Anti-Atlas et se déverse dans l’Océan Atlantique. C'est le refuge de plusieurs espèces animales rares au Maroc.
إقرأ المزيدNichée en plein Anti-Atlas, près de la ville de Tafraout et à 1000 mètres d’altitude, la vallée des Ammeln offre un paysage qui vous laissera bouche-bée de par sa beauté.
إقرأ المزيدSituée à environ 290 Kms au sud d’Agadir, et connue pour ses gravures rupestres datant d’un temps révolu, la province de Tata témoigne d’un passé riche culturellement et artistiquement parlant.
إقرأ المزيد
للتعليق يرجى تسجيل الدخول أو إنشاء حساب.